أدونيادا
أدونيادا
وفي كلِّ جارِحَةٍ حِبْرُها. جِراحِيَ مبْثوثَةٌ في الهَواءِ،وفي كلِّ خيطٍ منَ الشّمْسِ أشعُرُ أنّي أتَدَلّى – تدَلَّيْتُ. ألْقَيْتُ حبّيَ في حضنِها، ورأَيْتُإلى الأُفْقِ يجلِس من حَيْرةٍ فوقَ صدري وشَكَوْتُ إليها ما شَكاهُ إلَيَّ: كثيراً يطلبُ المَوْجُ من بحرِهِ أن يقودَ خُطاهُ إلى مَرْفأ